حقيقة استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح.. تفاصيل الخبر

حقيقة استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح.. تفاصيل الخبر

 استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح، الخبر الذي أدمى القلوب حزًنا. والتي تداولتها مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة. تعاطفًا مع الإعلامي وائل الدحدوح، الشخصية المحبوبة والصبورة. والذي تحمّل ما لا يتحمله جبل. بعد الاعتداءات الإسرائيلية التي شهدتها عائلة آل دحدوح، عقب حادثة انتفاضة الأقصى. والتي علّق عليها نجله،  ضمن آخر منشور له كتبه في مواساة أبيه  قبل ساعات من استشهاده يقول فيها “إنك الصـابر المحتسـب يا أبي”. وانطلاقًا من الحزن الذي يعجز لسان عن وصفه، ننقل لكم حقيقة ما جرى بالتفصيل ضمن سطورنا التالية على منصة اتصالاتنا فابقوا معنا لمعرفة كل جديد.

تعرف على استشهاد الصحفي مصطفى ثريا

حقيقة استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح

استشهد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح، بعد قصف إسرائيلي استهدف عدد من الصحفيين في منطقة غربي خان يونس، قريبة من منطقة المواصي. نذكر أن الشاب الإعلامي حمزة الدحدوح، كان يعمل ضمن طاقم الجزيرة. وقد كان ضمن مجموعة من الصحفيين في تلك المنطقة لنقل أخبار الفلسطينيين. الذين لجأوا إلى تلك المنطقة، والذين هجِّروا من منازلهم التي قصفت بأكملها في فلسطين.

حقيقة استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح
حقيقة استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح

استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح

استهدف حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح مع مجموعة من الصحفيين، الذين كانوا يقومون بعملية تصوير من داخل سيارة في منطقة قريبة من المناطق التي لجأ لها الفلسطينيون في منطقة غربي خان يونس قريبة من منطقة المواصي في حي يونس. واستشهد حمزة وهو شاب يافع. كما أنه بكر الإعلامي وائل الدحدوح. هذا المصاب الجلل يضاف إلى سلسلة الجرائم التي استهدفت مجموعات كبيرة من الصحفيين الفلسطينيين وهم نحو 107 صحفيين، أو أكثر، بينهم نحو 60 صحفي استهدفت عائلاتهم بالكامل. ونُذَكِر بهذا المقام، الزميل مؤمن الشرافي الذي استهدفت عائلته فاستشهد منهم نحو 22 بينهم والديه وشقيقاته واشقائه وأطفالهم، وغيرهم مثل عائلات أنس الشريف الذي استهدف منزله، والإعلامي محمد أبو القمصان واستشهد له نحو 18 شخص من أفراد عائلته.

من هو وائل الدحدوح

وائل الدحدوح إعلامي فلسطيني، استشهد نجله حمزه الدحدوح يوم الأحد الأحد 7 كانون الثاني 2024. بعد قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من الصحفيين. كما نذكر عن الإعلامي وائل الدحدوح أنه قد نكب أيضًا عندما استهدف جيش الاحتلال عائلته في مخيم انصيرات في منطقة انصيرات. في الشهر الأول من الحرب المتواصلة على عزة، الذين كانوا قد لجؤو من منزلهم في حي الزيتون إلى أقربائهم في مخيم انصيرات في الناحية الجنوبية من قطاع غزة. بعد؛ أن طالب الاحتلال الإسرائيلي مواطني وسكان شمالي قطاع غزة بالرحيل إلى تلك المناطق على أساس أنها آمنة. لكنهم قصفوا مع أقربائهم، وبعد ذلك استشهد 12 شخص من عائلة آل دحدوح. بينهم كانت زوجة الإعلامي وائل الدحدوح واثنين من أطفاله وحفيده، وتواصل ذلك باستهداف منزله في حي الزيتون بقصف مدمر قضى على المنطقة التي تعيش فيها العائلة بالكامل.

حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح السيرة الذاتية

فيما يلي أبرز المعلومات حول حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح، كما يلي:

  • الاسم حمزة وائل الدحدوح
  • العمر 29 عام.
  • الأب: الإعلامي وائل الدحدوح.
  • الجنسية: فلسطيني.
  • مكان الولادة: حي الزيتون في فلسطينن.
  • تاريخ الولادة: 1994.
  • المهنة: صحفي وإعلامي صمن طاقم قناة الجزيرة العربية.
  • تاريخ الاستشهاد: الأحد 7 كانون الثاني 2024.
  • سبب الاستشهاد: استهداف الشاب حمزة مع مجموعة من الصحفيين. وهم يقومون بعملية تصوير من داخل سيارة في منطقة قريبة من المناطق التي لجأ لها الفلسطينيون.

تعرف على من هو حمزة الدحدوح ابن وائل الدحدوح.⁩

كم عمر حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح

ناهز عمر الشهيد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح 29 عام.فهو من مواليد عام 1994. وهو بكر الإعلامي وائل الدحدوح. ليضاف إلى قائمة الشهداء من عائلة آل دحدوح الذين وصلو إلى 13 شهيد. بينهم زوجة الإعلامي وائل الدحدوح واثنين من أطفاله وحفيده.

رسالة حمزة الدحدوح الأخيرة

كتب حمزة الدحدوح مواسيًا والده، قبل ساعات من استشهاده “إنك الصـابر المحتسـب يا أبي،فلا تيأس، من الشفاء ولا تقنط من رحمة الله. وكن على يقين أن الله سيجزيك خيرًا لما صبرت”.

حقيقة استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح
اِستشهاد حَمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح

تعرف على حقيقة إصابة وائل الدحدوح مدير قناة الجزيرة في غزة.

 

نختم مقالتنا التي تناولت الحديث عن هذا المصاب الجلل ألا وهو استشهاد حمزة الدحدوح نجل وائل الدحدوح. الذي يوثق جريمة جديدة من جرائم الجيش الإسرائيلي، في هذه الحرب. التي تطال المدنيين. كما تستهدف الصحفيين والعاملين في القطاع الصحي، وكذلك العاملين في الجامعات، والمؤسف أن هذه الأعداد في تزايد.