من هو كوكب حمزة ويكيبيديا؟ إليك سبب وفاة الملحن العراقي
كوكب حمزة من هو؟ هذا القامة الثقافية الذي أطلق عليه لقب مكتشف النجوم، لما له من أثر كبير في اكتشاف أصوات ومواهب الكثير من النجوم في سماء الأغنية العربية. ويجدر بالذكر أن خبر وفاته قد شكل صدمة كبيرة في نفوس كل من عرفه، لذلك بدأوا بالبحث عن السبب الحقيقي لوفاته. وفي سياق هذا الموضوع أعددنا لكم مقالنا لليوم عن طريق منصة اتصالاتنا، حيث وفرنا لكم سبب الوفاة مع أبرز المعلومات الشخصية عنه -رحمه الله-.
اقرأ المزيد: عمار الحربي
من هو كوكب حمزة ويكيبيديا
إن كوكب حمزة هو ملحن عراقي الجنسية، فقد ولد في محافظة بابل ناحية القاسم العراقية. نشأ وترعرع فيها ودرس في معهد الفنون الجميلة في العاصمة بغداد، وتابع دراسته في معهد الدراسات الموسيقية. بدأ مسيرته المهنية كمعلم مدرسة، وبسبب دراسته في المجال الموسيقي شجعه زملاءه على تلحين الأغاني والمقاطع الموسيقية.
ويجدر بالذكر أنه قام بالعمل مع الكثير من القامات الغنائية الفنية، وعلى رأسهم الفنان سعدون جابر والفنانة أسماء المنور.
كوكب حمزة السيرة الذاتية
يمكن تلخيص السيرة الذاتية الملحن العراقي الراحل كوكب، وفق النقاط التالية:
- الاسم والنسبة: كوْكب حمْزة.
- مكان الميلاد: ولد في مدينة بابل في العراق.
- تاريخ الميلاد: ولد عام 1944.
- العمر: يبغ من العمر 87 سنة.
- اللغات: يتقن اللغة العربية والإنجليزية والدنماركية.
- مكان الإقامة الحالي: يقيم في الدنمارك.
- الوضع الاجتماعي: متزوج.
- المؤهل العلمي: حاصل على شهادة دبلوم من معهد الفنون الجميلة، وكذلك شهادة دبلوم في معهد الدراسات الموسيقية.
- المهنة: ملحن وعازف للأغاني.
- تاريخ الوفاة: توفي مساء أمس الثلاثاء الموافق لتاريخ الثاني من شهر نيسان /أبريل عام 2024.
- سبب الوفاة: إثر وعكة صحية.
اقرأ أيضًا: سبب وفاة إيهاب يونس.
سبب وفاة الملحن العراقي كوكب حمزة
إن سبب وفاة الملحن العراقي كوكب، هو تعرضه لوعكة صحية مساء يوم الاثنين الماضي؛ الموافق لتاريخ الأول من شهر نيسان /أبريل عام 2024. حيث نقل على إثرها لإحدى المستشفيات في الدنمارك، ورغم الجهود الحثيثة للأطباء إلا أنه لم يستجب للعلاج ليفارق الحياة مساء أمس.
اقرأ أيضًا: عتق رقبة عناد سعود الغضباني
ختامًا نتوصل لانتهاء مقالنا في الأعلى، حيث عرضنا معكم أبرز المعلومات الشخصية عن الملحن العراقي الراحل كوْكب حمْزة. كما وذكرنا لكم السبب الحقيقي لوفاته، رحمه الله.
